بعد انتهائها من عملها و أثناء اتجاهها لمنزلها رأت طفل
صغير يبكي فشعرت بالشفقة تجاه الطفل فذهبت
لتسأله عما يبكيه، فأخبرها الطفل أنه تائه ويريد الرجوع لمنزله و
أعطاها ورقه مكتوب عليها العنوان. ذهبت الفتاة –
بكل طيبة ودون أن تشك في شيء مع الطفل لكي توصله إلى منزله
عندما وصلوا لمنزل الطفل دقت الفتاة جرس الباب فصعقتها
الكهرباء حيث كان الجرس مكهربا وأغمي عليها
عندما استيقظت في اليوم التالي وجدت نفسها في منزل خال عارية من ملابسها
ولم تستطع حتى رؤية وجه الجاني.
ذلك هو السبب في ارتكاب الجرائم في الأيام الحالية مع الأشخاص الطيبين
في المرة القادمة إذا حدث هذا الموقف فلا تذهبى مع أي شخص إلى أي مكان
و من الأفضل أن تذهبى به إلى قسم ال شرطة
الأطفال المفقودين يجب أن تذهبى بهم إلى قسم الشرطة .
الدنيا ملهاش امان حتى براءه الاطفال اصبحت تستخدم وسيله لارتكاب افظع الجرائم